راجع خطتك لمعرفة آراء فريقك ومدى استجابتهم لها وماهي الجوانب المطلوبة للتعديل حتى تكون أكثر فاعلية.
إبلاغ الموظفين دائمًا بإنجازات الشركة مثل تحقيق المبيعات فهذا يشجعهم على تقديم أفضل ما لديهم.
لم تمتثل باسينا للطلب. وبدلاً من ذلك، استقالت من الوظيفة، وهي تشغل الآن منصب المدير العالمي لقسم المواهب والموارد البشرية لدى شركة "جوبّاتيكال"، ومقرها في إستونيا. وتساعد الشركة في إيجاد وظائف للعاملين في الخارج.
ولأن الأبحاث النفسية تشير إلى أن الموظفين المبتكرين يختلفون عن باقي الأشخاص من ناحية الشخصية والقيم والقدرات، فمن المهم تحقيق أقصى استفادة من قدراتهم وتجنب الأسباب التي تؤدي إلى تراجع مستوى أدائهم.
- تشير الأدلة العلمية إلى أن عدم وجود الضغوط الكافية قد يؤدي إلى نقص الحافز لدى الموظفين وأن زيادة الضغوط قد تتسبب في توتر وإجهاد الموظفين مما يقلل إنتاجيتهم.
مساهمة الموظفين بشكل حيوي في تحقيق أهداف المؤسسة أو الشركة.
الغداء والتعلم. قم بدعوة متحدث ضيف أو اطلب من خبير في مجموعتك أن يقوم بتدريس موضوع مطلوب بشدة: المهارات، أو صنع القهوة، أو رعاية الآباء المسنين، أو دفع الضرائب، أو أي شيء متعلق بالصحة والرعاية الذاتية.
تدرك المؤسسات أن الموظف هو مفتاح نجاحها وتطور أدائها وتحقيق الأرباح، وعلى هذا الأساس فإن الإدارات تحفز الموظفين على تحقيق أهدافها وتوفير لهم كافة الإمكانيات والأسباب التي تدفعهم إلى التطور دائمًا.
أظهِر لموظفيك أنك تقدرهم وتثق بهم، وأنشئ سياسة “الباب المفتوح” بحيث يتمتع الموظفون بحرية مناقشة أفكارهم.
حدد المجالات التي تساعد موظفيك على تطوير كفاءاتهم. انتبه إلى ما يتفوق فيه الموظفون وما يحفزهم على المشاركة، وتعلم طرق تعزيز المشاركة.
هذا يغرس أفكار لتحفيز الموظفين الشعور بالمسؤولية ويعزز الثقة بين أعضاء كل قسم في الشركة.
شجع الاتصال ثنائي الاتجاه: من خلال توفير الفرص للموظفين للتعبير عن آرائهم ، فإنهم يشعرون بالتمكين ، كما أنه يساعد المنظمة في تحديد القضايا والاهتمامات التي يجب معالجتها.
ناقش المشاركة بشكل متكرر. يتسم المديرون الناجحون بالشفافية في نهجهم لتحسين المشاركة.
- يتسبب الفشل في القيام بذلك في تراجع مشاركة الموظفين وتراجع صحتهم النفسية وزيادة معدل ترك الموظفين للشركة.